Selasa, 12 April 2016

ROTIBUL HADDAD

الرّاتبُ الحدّاد للحبيب عبد الله بِن علوي الحدّاد

@الفَاتِحَة إِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَشَفِيْعِنَا وَنَبِيِّنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلٰى اٰلِهٖ وَأَزْوَاجِهٖ وَذُرِّيَّتِهٖ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَأَصْحَابِهٖ الْأَكْرَمِيْنَ. ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ الْحَبِيْبِ عَبْدُاللهِ بْنِ عَلَوِيْ بِنْ مُحَمَّدٍ اَلْحَدَّادِ وَاُصُوْلِهٖ وَفُرُوْعِهٖ أَنَّ اللهَ يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَيُسَكِّنُهُمُ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِهٖ شَيْئٌ لِلّٰهِ الفَاتِحَة...
 @ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيِّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ. آمِيْنِ
اَللهُ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهٗ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗ إِلاَّ بِإِذْنِهٖ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ  وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهٖ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهٗ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهٗ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ.
لِلّٰهِ مَا فِي السَّمَآوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ  وَإِنْ تُبْدُوْا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهٖ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَآءُ  وَاللهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ اٰۤمَنَ بِاللهِ وَمَلَآئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهٖ وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ.
لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلٰى الَّذِيْنَ مِنْ  قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَالَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهٗ لاَ شَرِيْكَ لَهٗ، لَهٗ الْمُلْكُ وَلَهٗ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. (۳x)
سُبْحٰنَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَلَآاِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ.(۳x)
سُبْحٰنَ اللهِ وَبِحَمْدِهٖ سُبْحانَ اللهِ الْعَظِيْمِ. (۳x)
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ.(۳)
@ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ. (۳x)
@  أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ.(x۳)
بِسْـمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُـرُّ مَعَ اسْـمِهٖ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلَا فِي الْسَّمَـآءِ وَهُوَ الْسَّمِيْـعُ الْعَلِيْـمُ. (x۳)
رَضِيْنَـا بِاللهِ رَبًّا وَبِالْإِسْـلاَمِ دِيْنـًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيّـًا.(x۳)
@ بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ اللهِ.
(۳x)
 اٰمَنَّا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ تُبْناَ إِلٰى اللهِ باَطِناً وَظَاهِرًا. (۳x)
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا. (۳x)
ياَ ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْراَمِ أَمِتْناَ عَلٰى دِيْنِ الْإِسْلاَمِ.(۷x)
ياَ قَوِيُّ ياَ مَتِيْـنُ  اِكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ. (۷x)
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَّفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ. (۳x)
يـَا عَلِيُّ يـَا كَبِيْرُ يـَاعَلِيْمُ  يـَاقَدِيْرُ يـَاسَمِيعُ يـَابَصِيْرُ  يـَا لَطِيْفُ يـَا خَبِيْرُ. (۳x)
 ياَ فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهٖ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ. (۳x)
أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَاياَ. (۴x)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ. (۵۰x)
لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ عَلٰى اَبِيْنَا اٰدَمَ وَاُمِّنَا حَوَّآءَ وَرَضِيَ اللهُ تَعاَلٰى عَنْ اَهْلِ بَيْتِهٖ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَاَصْحَابِهٖ الْأَكْرَمِيْنَ وَاَزْوَاجِهٖ الطَّاهِرَاتِ وَاُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنَ وَمَنْ وُلِدَ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَعَلَيْناَ مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ "كَلِمَةُ الْحَقِّ" لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّمَ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ اِنْ شَآءَ اللهُ تَعَالٰى وَنَحْنُ مِنَ الْآمِنِيْنَ آمِيْنَ
 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ اللهُ أَحَـدٌ. اَللهُ الصَّمَـدُ. لَمْ يَلِـدْ وَلَمْ يُوْلَـدْ. وَلَمْ يَكُـنْ لَهٗ كُفُـوًا أَحَـدٌ (۳x)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ . قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، اِلٰهِ النَّاسِ،  مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ، اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
تَقَبَّلَ اللهُ ذٰلِكَ أَنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ وَيَسْتُرُ الْعُيُوْبَ وَيُسَهِّلُ كَلَّ مَطْلُوْبٍ وَيَجْعَلُ الْعَاقِبَةَ وَالْمَصِيْرَ اِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا رَسُوْلِ اللهِ صَلّٰى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّمَ. ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ سَادَتِنَا اَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيْ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَفَاطِمَةَ الزَّهْرَآءِ وَخَدِيْجَةَ الْكُبْرٰى وَعَائِشَةَ الرِّضَى وَأَزْوَاجِ  رَسُوْلِ اللهِ صَلّٰى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّمَ وَحَمْزَةَ وَعَبَّاسَ وَجَمِيْعِ أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ وَأَنْصَارِ رَسُوْلِ اللهِ صَلّٰى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّمَ وَالْمُهَاجِرِيْنَ وَالْمُجَاهِدِيْنَ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ. ثُـمَّ إِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ ابْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِي وَأُصُولِهٖ وَفُرُوعِهٖ وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا اٰلِ اَبِيْ عَلَوِيِّ صَغِيْرًا وَّكَبِيْرًا ذَكَرًا وَّاُنْثَى أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالْاٰخِرَةِ. الفاتحة ...
@  اَلْفَاتِحَةَ إِلٰى أَرْوَاحِ ساَدَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْكُتُبِ وَاَصْحَابِ الرَّوَاتِبِ وَالْحِزْبِ وَالْأَوْرَادِ وَالْأَدْعِيَّةِ الْجَمِيْعِ أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالاٰخِرَةِ.  الفاتحة ...
اَلْفَاتِحَةَ إِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا قُطْبِ الْإِرْشَادِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بِنْ عَلَوِي بِنْ مُحَمَّدْ اَلْحَدَّادِ صاَحِبِ الرَّاتِبِ وَأُصُوْلِهٖ وَفُرُوْعِهٖ ثُـمَّ اِلٰى رُوْحِ الْحَبِيْبِ عُمَرَ بِنْ عَبْدُ الرَّحْمٰنْ اَلْعَطَّاسِ وَاِلٰى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِيِّ ابْنِ عَبْدُاللهِ بَارَاسِ ثُـمَّ اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ عَلَوِي بِنْ مُحَمَّدِ بِنْ هَاشِمِ بَاعَلَوِيْ أَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالْاخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةَ
اَلْفَاتِحَةَ اِلٰى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَ وَوَالِدِيْكُمْ وَأَمْوَاتِنَا وَأَمْوَاتِكُمْ وَأَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ خَآصَّةً عَآمَّةً أَنَّ اللهَ يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَيُسَكِّنُهُمُ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِهٖ شَيْئٌ لِلّٰهِ. اَلْفَاتِحَةَ...
اَلْفَاتِحَةَ لِمَنْ أَوْصَانَا وَاسْتَوْصَانَا بِالدُّعَاءِ وَلِمَنْ لَهٗ حَقٌّ عَلَيْنَا وَلَنَا وَلَكُمْ يَاحَاضِرِيْنَ أَنَّ اللهَ يَتَقَبَّلُ الدُّعَاءَ وَيُعَجِّلُ بِالْإِجَابَةِ وَيُبَلِّغُنَا وَيُبَلِّغُكُمْ حَجَّ بَيْتِ اللهِ الْحَرَامِ وَزِيَارَةَ قَبْرِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ اَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ وَأَنَّ اللهَ يُعِيْدُهَا عَلَيْنَا وَعَلَيْكُمْ وَعَلٰى جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ سِنِيْنًا بَعْدَ سِنِيْن. وَاَعْوَامًا بَعْدَ أَعْوَامٍ مُجْتَمِعِيْنَ غَيْرَ مُتَفَرِّقِيْنَ رَاضِيْنَ غَيْرَ سَاخِطِيْنَ مَغْفُوْرٍ لَنَا غَيْرَ مُذْنِبِيْنَ بِمَنِّهٖ وَكَرَمِهٖ وَالْحُجَّاجِ وَالْمُسَافِرِيْنَ وَالْغُزَّاتِ وَالْمُجَاهِدِيْنَ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ أَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يُصْحِبُهُمُ السَّلَامَةَ وَيُبَلِّغُهُمْ اِلٰى مَقَاصِدِهِمْ سَالِمِيْنَ آٰمِنِيْنَ مَقْبُوْلِيْنَ مَرْزُوْقِيْنَ مَجْبُوْرِيْنَ وَأَنَّ اللهَ يَشْفِيْ اَمْرَاضَنَا اَمْرَاضَ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْفَعُ مَابِنَا وَبِهِمْ وَيُصْلِحُ الشَّأْنَ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا وَيَخْتِمُ بِالصَّالِحَةِ أَعْمَالَنَا جَامِعَةً لِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ مَعَ الْلُطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَصَلَاحِ الْعَاقِبَةِ فِي جَمِيْعِ اْلاُمُوْرِ وَالْأَحْوَالِ وَالْأَقْوَالِ وَالْمَغْفِرَةِ وَحُسْنِ الْخَاتِمَةِ عِنْدَ الْمَوْتِ. وَإِلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلّٰى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئٌ لِلّٰهِ اَلْفَاتِحَةْ...
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهٗ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهٗ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وأَهْلِ بَيْتِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ. اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانِيْ وَالْقُرْآٰنِ الْعَظِيْمِ أَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ، وَأَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ، وَأَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ أَهْلِ الْخَيْرِ، وَأَنْ تُعَامِلَنَا مُعَامَلَتَكَ لِأَهْلِ الْخَيْرِ، وَأَنْ تَحْفَظَنَا فِي أَدْيَانِنَا وَأَنْفُسِنَا وَأَوْلَادِنَا وَأَهْلِنَا وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ إِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ وَمُعْطِ لِكُلِّ خَيْرٍ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِأَوْلَادِنَا وَلِمَشَائِخِنَا فِي الدِّيْنِ وَلِمَنْ أَحْسَنَ اِلَيْنَا وَلِمَنْ اَوْصَانَا بِالدُّعَاءِ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اْلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَارْضَ عَنَّا وَتَقَبَّلْ مِنَّا وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ وَنَجِّنَا مِنَ النَّارِ.  اَللّٰهُمَّ اصْلِحْ لَنَا شَأْنَنَا كُلَّهٗ اَللّٰهُمَّ زِدْنَا وَلَاتَنْقُصْنَا وَأَكْرِمْنَا وَلَاتُهِنَّا وَاَعْطِنَا وَلَاتَحْرِمْنَا وَارْضَ عَنَّا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن وَصَلّٰى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. آٰمِيْنَ
 اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ. (۳x)
@  يَاعَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لَاتَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا.(۳x)
@  يَااللهُ بِهَا يَااللهُ بِهَا يَااللهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ. (۳x)
@  يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ فَرِّجْ عَلَى الْمُسْلِمِيْنَ. (۳x)
 يَااٰمَنَ الْخَائِفِيْنَ اَمِنَّا مِمَّا نَخَافُ يَااٰمَنَ الْخَائِفِيْنَ نَجِّنَا مِمَّا نَخَافُ يَااٰمَنَ الْخَائِفِيْنَ سَلِّمْنَا مِمَّا نَخَافُ. (۳x)
 يَالَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ إِنَّكَ لَطْيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ. (۳x)
@  يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهٖ يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهٖ يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهٖ اُلْطُفْ بِنَا يَالَطِيْفُ يَاعَلِيْمُ يَاخَبِيْرُ. (۳x)
@  يَااللهُ لَنَا بِالسَّعَادَةِ, يَااللهُ لَنَا بِالسَّعَادَةِ, يَااللهُ لَنَا بِالسَّعَادَةِ, وَالْخَاتِمَةَ بِالشَّهَادَةِ. (۳x)

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ, اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ الْبَرِيَّةِ صَلَاةً تُسَلِّمُنَا بِهَا وَتُسَلِّمُ أَهْلَنَا وَأَوْلَادَنَا وَأَقْرِبَاءَنَا وَأَحْبَابَنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَمُتَعَلِّمِيْنَا وَأَصْدِقَائَنَا وَجِيْرَانَنَا وَتُسَلِّمُ بُيُوْتَنَا وَمَسَاجِدَنَا وَمَعَاهِدَنَا وَمَدَارِسَنَا وَمَزَارِعَنَا وَمَكَاتِبَنَا وَجَمْيْعَ مَحَلَّآتِنَا وَأَمْوَالِنَا مِنْ شَرِّ زَلْزَلَةِ الْأَرْضِ وَحَرَكَاتِهَا وَمِنْ شَرِّ الْأَمْطَارِ وَالرِّيَاحِ وَالصَّوَاعِقِ وَغَيْرِهَا وَمِنْ شَرِّ السَّيَّارَاتِ وَالطَّيَّارَاتِ وَالْبَوَاحِرِ وَجَمِيْعِ الْمَرْكُوْبَاتِ وَأَنْوَاعِهَا وَمِنْ شَرِّ الْوَبَاءِ وَالْآفَاتِ وَالْعَاهَاتِ وَأَشْبَاهِهَا وَمِنْ شَرِّ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالْوُحُوْشِ وَالطَّاعُوْنِ وَالشَّيَاطِيْنِ وَمَكَايِدِهَا وَمِنَ الْحَرِيْقِ وَالْغَرِيْقِ وَجَمِيْعِ الْمَصَآئِبِ وَمُخْتَلَفَاتِهَا وَمِنْ كُلِّ بَلَآءٍ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآٰخِرَةِ بِجَاهِ الْمُصْطَفٰى وَعَلٰى اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Pages